أثبتت المواقف والأيام أن الابن سرّ أبيه، وحامل لوائه، والأمين على إرثه، والذي يشكل ضمير الإمارات وعنوانها الأبرز، لاسيما في مجالات ترسيخ دعائم السلام والسلم العالمي ، فمنذ تولي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئاسة دولة الإمارات وتثبت الأيام يوماً بعد يوم انه قائد استثنائي وحكيم، ويمثل خير خلف لخير سلف .
عرف شعب الإمارات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بمواقف حقيقية رسخت في نفوسنا الأمن والأمان والشعور بالاطمئنان، وشهد الشعب بان سموة خير سند في الأوقات العصيبة، وبأنه خير خلف لخير سلف .
وأشاد الجميع بان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، هو قائد استثنائي، ارتبط اسمه بالإنجازات الكبيرةمنذ تولية الحكم من عام ،واشادوا بدورة في تعزيز مسيرة السلام والاستقرار في المنطقة، ونشر ثقافة التسامح في العالم، وساهم في إطلاق العديد من المبادرات لتطوير وتعزيز التنمية الشاملة في دولة الإمارات، وتحقيق قفزات نوعية في المجالات الاقتصادية والاجتماعية، والسياسية، مشيراً إلى أن سموه تبنى نهج التنويع الاقتصادي، عبر التركيز على الاستثمار في القطاعات الحيوية، مثل القطاع الصناعي والصحي والتقني، ودعم وإنشاء الشركات الوطنية، لضمان رفع قدرات الدولة في استدامة النمو والرخاء في البلاد رغم التحديات العالمية.
ومن الجدير بالذكر حرص صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، على تعزيز أمن واستقرار الدولة، من خلال تطوير القوات المسلحة، وعقد الشراكات الاستراتيجية لتعزيز الدفاع المشترك، وحماية مصالح الدولة والمنطقة، كما حرص على بناء الإنسان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق