َاعلان

‏إظهار الرسائل ذات التسميات كوفيد 19. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات كوفيد 19. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 4 أكتوبر 2021

تطبيق الحصن الاماراتي يؤمن الحماية الصحية لافراد المجتمع

 

الحصن الاماراتي

أطلقت دولة الامارات منذ فترة تطبيق جديد خاص بالكورونا وهو تطبيق الحصن ويعتبر هو التطبيق الاماراتي الرسمي من الهيئات الصحية لإحتو المخالطة المرتبطة بكوفيد ١٩ وتأمين الفحص الصحي .


التطبيق يؤمن الحماية الصحية للأشخاص الذي كانوا على مسافة قريبة من حالات مصابة بكوفيد ١٩ ولمنع أي انتشار للفيروس يؤمن التطبيق للسكان الإطلاع على نتائج فحوصاتهم مع رمز ملون تعريفي يسمح للأفراد الغير مصابين بكوفيد -١٩ بالدخول الى الأماكن العامة من خلال استعمال تطبيق الحصن يمكن للجميع ان يساهموا في إحتو ووقف انتشار كوفيد١٩ وحماية عائلاتهم واصدقائهم.


ويتضمن التطبيق  نظام التشفير الخاص بتطبيق "الحصن" إنشاء رمز QR خاص بكل مستخدم، إضافة إلى نظام ألوان مشفر لتحديد الحالة الصحية لكل مستخدم.


وتمثل الالوان الحالة كالاتي :- اللون الرمادي والذي يشير أنك لم تخضع للاختبار أو خضعت لاختبار وبانتظار النتيجة ، واللون الاخضر والذي يشير إلى أن نتيجة الاختبار كانت سلبية وأن حالتك الصحية على ما يرام مما يخولك الوصول إلى الأماكن العامة ، واللون الاحمر والذي يشير إلى أن نتيجة الاختبار كانت إيجابية وأن عليك التواصل مع الجهات الصحية المختصة للحصول على الاستشارة الطبية ، واللون البرتقالي والذي يشير إلى أنك بحاجة لإجراء اختبار أو إعادة الاختبار نتيجة احتمالية تعرضك للإصابة بفيروس كورونا.


يحافظ تطبيق الحصن على سرية بيانات المستخدمين من خلال عدم مشاركة أي من معلوماتهم. تُخزن المعلومات الشخصية للمستخدم على تطبيق الحصن بطريقة مشفرة. وعندما يتصل التطبيق بهواتف أخرى، يتم إخفاء التفاصيل الشخصية للفرد.



أكمل القراءة...

السبت، 2 أكتوبر 2021

الامارات تحصن المجتمع ضد كورونا بتطبيق الحصن

 

تطبيق الحصن

الحصن هو التطبيق الرسمي لنتائج فحوصات كوفيد-19 ومتابعة المخالطين في دولة الإمارات ، يوفر الوصول السريع إلى نتائج اختبار كوفيد-19.


وتعددت فوائد تطبيق الحصن التي تشجع المواطنين على استخدامه وهي انه ، يساعد في التحقق من نتائج الفحص والحالة الصحية في أي وقت وأي مكان ، وايضا القدرة على إضافة أفراد العائلة لمتابعة حالتهم الصحية.


ويعتبر تطبيق الحصن من أبرز الحلول الذكية الذي استخدمتها دولة الامارات للسيطرة على كوفيد -19 ، حيث  يتيح تطبيق الحصن معرفة الأشخاص المخالطين للحالات المصابة بفيروس كوفيد-19، كما يوفر خاصية الإطلاع على نتائج الفحوصات الطبية لكوفيد-19 بسهولة.


ومنذ اليوم الاول لجائحه كورونا وتقوم دولة الامارات بكافه الجهود التي تساعدها في الوقاية عن طريق التدابير الاحترازية او للقضاء على الكورونا نهائيا بالتطعيم او تطبيق الحصن .


أكمل القراءة...

الخميس، 23 سبتمبر 2021

تطبيق الحصن لضمان سلامة المواطنين والمقيمين في الامارات

 


أطلقت دولة الإمارات العربية المتحدة تطبيقاً لحماية المواطنين والمقيمين فيها من فيروس كورونا المستجد، وأسمته الحصن في شهر أبريل .


ويستخدم التطبيق نوعاً من التكنولوجيا الحديثة التي تسمى تعقب المخالطة عبر أجهزة الهواتف الذكية للأفراد الذين يستخدمون التطبيق. ويعتمد التطبيق على إشارة البلوتوث الصادرة من الهاتف لتعقب من كنت مخالطاً له بشكل قريب.


ويساعد هذا على تحديد انتشار الفيروس حيث يمكن لأي شخص مصاب به أن يقدم قائمة بالأشخاص الآخرين الذين يحتمل أن يكون قد نقل إليهم العدوى.


ويعتمد تطبيق الحصن أيضاً على استخدام الإشارات قصيرة المدى الخاصة بتقنية "البلوتوث"، ليبيّن ما إن كان الشخص على مقربة من أشخاص قاموا بمخالطة أو التعامل مع أشخاص ثبتت إصابتهم بفيروس كوفيد-19.


 يأتي هذا التطبيق ضمن الجهود المشتركة بين وزارة الصحة ووقاية المجتمع في الإمارات وهيئة الصحة في أبوظبي وهيئة الصحة في دبي.

أكمل القراءة...

الأحد، 12 سبتمبر 2021

" تطبيق الحصن " تبتكر الامارات كل ما يتطلب للقضاء على كورونا

 


استخدمت دولة الإمارات العديد من الحلول الذكية للكشف عن حالات كوفيد-19، وتتبعه، والسيطرة على انتشاره. ومن أبرز هذه  الحلول الذكية تطبيق الحصن. يتيح تطبيق الحصن معرفة الأشخاص المخالطين للحالات المصابة بفيروس كوفيد-19، كما يوفر خاصية الإطلاع على نتائج الفحوصات الطبية لكوفيد-19 بسهولة .


يعتبر الحصن التطبيق الرسمي لنتائج فحوصات كوفيد-19، ومتابعة المخالطين في دولة الإمارات. يتيح لك التطبيق الوصول إلى المعلومات التالية من جهازك المحمول: نتائج فحوصات كوفيد-19 التي أجريتها، مع سجل لكافة نتائج فحوصاتك السابقة ويرسل لك التطبيق تنبيهات في حال مخالطتك أحد الأشخاص الذين كانت نتيجة فحصهم إيجابية ، وايضاً يسجل التطبيق معلومات عن نوع اللقاح الذي تناولته ضد كوفيد-19، وتاريخ الجُرعات ، ويسهل التطبيق مشاركة تقارير فحوصات كوفيد-19 التي أجريت لك، وشهادات التطعيم.

 

يستخدم الحصن نظام الترميز بالألوان لتحديد الحالة الصحية للمستخدم، ما يساعد في تحديد غير المُصابين ويسمح لهم الوصول إلى الأماكن العامة وأماكن العمل


ومن احدى مميزات التطبيق ايضاً انها يساهم في احتواء انتشار كوفيد-19 والحفاظ على سلامة أفراد المجتمع


و يمكن لأولياء الأمور والأوصياء إضافة أفراد أسرهم، والوصول إلى نتائج الفحوصات الخاصة بأفراد عائلاتهم والمُعالين طالما سُجّلت هوياتهم الإماراتية بنفس رقم الهاتف المتحرك.

أكمل القراءة...

الأربعاء، 9 يونيو 2021

الامارات تقدم الدعم لجمهورية بيلاروسيا ب11 الف جرعة لقاحات مضادة لفيروس كورونا


حرصت دولة الإمارات منذ بداية أزمة " كوفيد - 19 "، على القيام بمسؤوليتها الإنسانية تجاه الشعوب في مختلف أنحاء العالم وقدمت ولا تزال تقدم الدعم والمساعدة للعديد من الدول لتجاوز تداعيات جائحة " كوفيد - 19 ".


وقد أرسلت دولة الإمارات أمس طائرة تحمل على متنها 11 ألف جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس " كوفيد - 19 " ، إلى جمهورية بيلاروسيا الصديقة لدعم جهودها في التصدي للجائحة، وذلك عبر ذراعها الإنساني هيئة الهلال الأحمر الإماراتي.


وتهدف هذه الشحنة من المساعدات الطبية إلى توفير حماية أكبر للشرائح الضعيفة وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، وتأتي في إطار الجهود التي تقوم بها دولة الإمارات للحد من انتشار جائحة " كوفيد -19 "، وانطلاقاً من دورها الإنساني والريادي في مكافحة الجائحة.


ومن شأن هذه المساعدات المساهمة في تعزيز الإجراءات الوقائية والاحترازية التي تتخذها بيلاروسيا للتصدي لجائحة " كوفيد - 19"، في ظل ظهور سلالات جديدة، وللمساعدة في بلوغ مرحلة التعافي من الأزمة الصحية الراهنة. وتبذل دولة الإمارات جهودا كبيرة لمساعدة الدول الشقيقة والصديقة على تجاوز الظروف الصحية التي خلفتها جائحة " كوفيد - 19"، والوقوف إلى جانبها وتعزيز قدراتها الصحية لمواجهة تداعيات هذه الجائحة، من خلال توفير اللقاحات للعديد من الدول التي تواجه تحديات في هذا الصدد.


ومن الجدير بالذكر أن العلاقات بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية بيلاروسيا الصديقة تتميز منذ انطلاقها عام 1992 بالتطور والحيوية على المستويات السياسية والاقتصادية والثقافية وغيرها، وأن هناك حرصاً متبادلاً على دفعها إلى الأمام واستثمار ما يتوفر لها من فرص ومقومات النماء والازدهار من أجل مصلحة البلدين وشعبيهما الصديقين.

أكمل القراءة...

الأحد، 30 مايو 2021

انجاز جديد للإمارات اعتماد دواء جديد مبتكر لمصابي كورونا

 


تبذل دولة الامارات جهوداً كثيراً للقضاء على جائحة كورونا ، منذ اليوم الاول لظهورها حتى الان حيث اعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع عن بدء الاستخدام الطارئ لدواء جديد فعال لـ«كوفيد19» أنتجته شركة GSK العالمية، لتصبح بذلك دولة الإمارات الأولى عالمياً بعد تصديق وموافقة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية FDA على الاستخدام الطارئ له، مما يمكّن من الاستخدام الفوري لهذا العلاج بالدولة، حيث سيسهم في الحد من عدد الحالات التي تستدعي الدخول إلى المستشفى لأكثر من 24 ساعة وخفض عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس «كوفيد19» بنسبة تصل إلى 85% عند إعطائه للمرضى كعلاج مبكر.


ومنحت دولة الإمارات الاستخدام الطارئ لدواء «Sotrovimab- VIR-7831»  ، وتأمل السلطات الصحية الإماراتية في أن يسهم الدواء في الحد من عدد الحالات التي تستدعي الدخول إلى المستشفى لأكثر من 24 ساعة و خفض عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بالفيروس بنسبة تصل إلى 85 بالمئة عند إعطائه للمرضى كعلاج مبكر.


و يعتمد الدواء على "الأجسام المضادة أحادية النسيلة" لعلاج المصابين ممن تبلغ أعمارهم 12 عاما فأكثر و الذين يواجهون خطرا كبيرا للإصابة بأعراض "كوفيد – 19" الحادة والدخول إلى المستشفى جرّاء تداعيات المرض.


وقال معالي عبد الرحمن بن محمد العويس، وزير الصحة ووقاية المجتمع، إن هذا الإنجاز النوعي يأتي في إطار حرص دولة الإمارات على ترسيخ ريادتها وأسبقيتها في الاستجابة الفعالة للجائحة كنموذج يحتذى به عالمياً من خلال استقطاب وتوفير الأدوية المبتكرة التي ثبتت فاعليتها وكفاءتها، وإجازتها ضمن بروتوكولات العلاج، بما يسهم بشكل كبير في تسريع تعافي المرضى وتقليل مدة البقاء في العناية المركزة وخفض الوفيات، بالإضافة إلى مواصلة إجراء الفحوصات وتوفير اللقاحات ضمن صدارة دول العالم في التعامل بكفاءة مع جائحة «كوفيد19».


وأضاف معاليه أن هذا الإنجاز يعتبر ثمرة حرص القيادة الرشيدة على تسخير أفضل الإمكانات والموارد وحماية المكتسبات التي تحققت خلال الفترة الماضية على المستويات كافة، مؤكداً معاليه أهمية الشراكة بين القطاع الصحي في الدولة والمؤسسات البحثية العالمية والقطاع الخاص الطبي والدوائي والاعتماد على العلوم والابتكار، ولعل هذا يعتبر أحد الدروس المستفادة من جائحة «كوفيد19»، والتي أثبتت فيها الإمارات نجاحها في مواجهة أكبر أزمة صحية في التاريخ الحديث، حيث إن اكتشاف الحلول المبتكرة والعلاجات من أجل تقديم رعاية صحية متميزة وفعالة خاصة خلال انتشار الأوبئة يمكن أن تساعد الحكومات على مواجهة الأزمات الصحية بصورة أكثر فاعلية ونجاعة.


وأكد الدكتور محمد سليم العلماء وكيل وزارة الصحة ووقاية المجتمع رئيس مجلس إدارة مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن دولة الإمارات عملت بكل عزيمة منذ الأيام الأولى للجائحة على أن تكون جزءاً فاعلاً في الجهود العالمية غير المسبوقة للبحث وتطوير اختبارات ولقاحات وأدوية جديدة، كما تعمل على أن تكون الدولة الأولى في اعتماد وترخيص وإطلاق أحدث التقنيات لحماية صحة المجتمع، حيث ترتكز استراتيجية الوزارة على تبني تقنيات جديدة واعدة، في جهودها للسيطرة على فيروس «كوفيد19».


وقال إن الوزارة عززت شراكتها مع شركة GSK الرائدة عالمياً في الصناعات الدوائية ضمن حرصها على ضمان الوصول المبكر للأدوية الحديثة المبتكرة، من الترخيص والشحنات إلى التدريب والمبادئ التوجيهية للأطباء حول الاستخدام المناسب، وكيفية توجيه المرضى إلى المنشآت التي سيتوفر فيها الدواء الجديد.


وأشار الدكتور العلماء إلى أن دولة الإمارات سباقة في تسجيل الأدوية المبتكرة عالمياً وفق آلية مستحدثة تم تخصيصها لتقييم واعتماد الأدوية الحاصلة على صفة الريادة أو الأولى من نوعها في العالم، ضمن المسار السريع المستعجل للتقييم والتسجيل الدوائي، منوهاً بأن إجازة هذا الدواء المبتكر يأتي تنفيذاً للقانون الاتحادي رقم 8 لسنة 2019 في شأن المنتجات الطبية ومهنة الصيدلة والمنشآت الصيدلانية.


ويأتي اختيار شركة GSK المبتكرة لدواء Sotrovimab Vir 7831 لدولة الإمارات كأول دولة في العالم لترخيص وتوريد الشحنات الأولى من الدواء الجديد لـ«كوفيد19»، بناء على الشراكة الاستراتيجية الراسخة منذ مدة طويلة، وانطلاقاً من الثقة في مكانة الإمارات العالمية، والرؤية الواضحة لقيادة الدولة وإيمانها بأن الوصول لحل جذري للجائحة يأتي من خلال تضامن وتعاون دولي واسعين، إضافة إلى جودة وكفاءة المنظومة الصحية وقدراتها اللوجستية وبنيتها التحتية الرائدة عالمياً.


فإجازة دواء جديد أثبتت الدراسات فاعليته في علاج الفيروس المتحور والطفرات المستجدة منه، ويساعد في تسريع شفاء المصابين، وتقليل الوفيات بين مرضى «كوفيد19»، يمثل تطوراً إيجابياً في المعركة المستمرة ضد الفيروس، بالتزامن مع التقدم الذي تحققه دولة الإمارات في توفير اللقاحات والعلاجات، وما يدل على تلك النتائج الإيجابية التي وصلنا لها اليوم هو ارتفاع حالات الشفاء والانخفاض الكبير أيضاً في نسبة الوفيات.


وقالت جيزيم أكالين العضو المنتدب ونائب رئيس شركة GSK الخليج، «نحن نعمل في شراكة وثيقة مع وزارة الصحة ووقاية المجتمع لضمان توفر الأدوية واللقاحات المبتكرة للمرضى الذين يحتاجون إليها، وهي مهمة اكتسبت إلحاحاً جديداً أثناء الوباء، وذلك في إطار التزام GSK بتقديم أفضل التطورات العلمية للمرضى في دولة الإمارات ومنطقة الخليج العربي».


وتؤكد قيادة دولة الامارات على حرصها الشديد الدائم على احتواء تلك الجائحة لحين القضاء عليها نهائياً ولن تدخر الامارات جهداً في سبيل عودة الامان الصحي للعالم .

أكمل القراءة...

الاثنين، 29 مارس 2021

مشروع علوم الحياة أول خط تصنيع لقحات في الإمارات بشراكه صينيه




منذ بداية جائحة كورونا ويشهد العالم اجمع بأن الامارات لا تتدخر جهداً في جميع المجالات للقضاء على هذا الفيروس اللعين ، ويمكنا ان نضيف الي كافه المجهودات المبذولة من دولة الامارات هذا الانجاز حيث بدءت الامارات في انتاج لقاح سينوفارم ضد كورونا بالتعاون مع الصين . 


حيث جرى تدشين أول خط تصنيع وإنتاج لقاح "كوفيد - 19" في دولة الإمارات بين مجموعة "جي 42" الإماراتية ومجموعة سينوفارم CNBG الصينية.


وأكد الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، أن دولة الإمارات والصين تدشنان اليوم فصلا جديدا في تاريخ علاقتهما التاريخية والاستثنائية عنوانه "شراكة استراتيجية من أجل الإنسانية"


وقال وزير الخارجية الإماراتي " نحتفي بما حققته شراكتنا الاستراتيجية الشاملة والخاصة من إنجازات كبيرة على مختلف الأصعدة ونواصل العمل الذي بدأناه معا منذ بداية جائحة "كوفيد - 19".


وأضاف الشيخ عبد الله بن زايد أن هذا العمل شكل نموذجا رائدا للتعاون المشترك بين الدول الصديقة في مواجهة التحديات، مؤكداً أن فوائد هذا المشروع المهم لا تقتصر على البلدين وإنما تشمل العالم أجمع".


وأضاف أن المشروع المشترك "علوم الحياة وتصنيع اللقاحات في دولة الإمارات العربية المتحدة" يشكل إضافة نوعية للجهود العالمية المبذولة من أجل التصدي إلى جائحة "كوفيد - 19".


وقال ليو جينغزهين، رئيس مجلس إدارة مجموعة "سينوفارم CNBG" الصينية في كلمته خلال الحفل "اليوم نخطو خطوة ضخمة في رحلة محاربة جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد - 19"، مشيرا إلى أن هذا المشروع الرائد جاء نتاج التعاون الوثيق والشراكة الاستراتيجية بين دولة الإمارات والصين وجهودهما الرائدة في مواجهة هذه الجائحة.


وأشار إلى أن دولة الإمارات بهذه الخطوة مهدت الطريق أمام تسجيل وإنتاج لقاح "سينوفارم" وتوفيره تجاريا، وذلك تجسيدا للجهود الرائدة للبلدين الصديقين من أجل التعافي من هذه الجائحة.


وقال إننا فخورون بالشراكة مع مجموعة "جي 42" الإماراتية في هذا المشروع المشترك الجديد والذي سيلعب دورا فاعلا في التصدي لجائحة "كوفيد - 19" في دولة الإمارات والوطن العربي والعالم أجمع مؤكدا أن هذا المشروع سيقدم اسهامات مهمة لتعزيز صحة وسلامة المجتمعات.


من جانبه، قال بينغ تشاو الرئيس التنفيذي لمجموعة "جي 42" الإماراتية إن المشروع المشترك الجديد بين "جي 42" وسينوفارم سيؤدي لإحداث ثورة في مجالي العلوم والتكنولوجيا الحياتية بالمنطقة خلال السنوات المقبلة.


وأكد أن مجموعة "جي 42" الإماراتية وشركة سينوفارم CNBG الصينية قدمتا إنجازات ضخمة منذ بداية عام 2020 بفضل القيم والرؤى المشتركة التي تجمعهما.


وقال إن القدرات الصناعية الجديدة ستسمح لنا بالتجاوب السريع مع الطلب المحلي والدولي للقاح وهذه خطوة كبيرة ومهمة عالميا في التصدي لجائحة "كوفيد - 19".


وحمل الوزيران نموذجا للقاح الجديد والتقطا صورا تذكارية بهذه المناسبة، كما شاهدا بثا مرئيا مباشرا من موقع تصنيع اللقاحات في دولة الإمارات.


وقبيل الحفل، استقبل الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وانغ يي، حيث جرى بحث علاقات الشراكة الاستراتيجية الشاملة والخاصة بين دولة الإمارات والصين وسبل تعزيز وتطوير آفاق التعاون المشترك بين البلدين في المجالات كافة.


ومن الجدير بالذكر انه منذ ظهور فيروس "كورونا" على الساحة الدولية، تعاملت معه الإمارات باستراتيجية شاملة علميا وثقافيا واقتصاديا؛ ما أسهم في الحد من انتشاره والتقليل من تأثيراته على جميع قطاعات الدولة ، كما تعاملت معه بشفافية مطلقة موثّقة بالأرقام والإعلان؛ حيث أثبتت فاعلية وديناميكية مدعومة بإجراءات وقائية على المستوى الوطني التي كان لها أفضل الأثر في حماية المجتمع وضمان سلامته وأمنه الصحي .


ليأتي دور متابعه  المجهود والوصول الي ما يقرب من النهاية في  تلك المهمه  وهي القضاء على فيروس كورونا وتدخلها في تصنيع لقاح الكورونا مع تعاونا مع الصين. 



أكمل القراءة...

الخميس، 4 مارس 2021

الامارات تساند تونس في القضاء على كورونا بأرسال 11 طناً مساعدات طبية ولقاحات

 



أرسلت دولة الإمارات العربية المتحدة لقاحات مضادة لفيروس كورونا إلى تونس ، حيث  أكدت الرئاسة التونسية تسلمها الف جرعة في وقت تتحدث فيه الإحصائيات الرسمية عن إصابات وصلت إلى نحو 233 ألفا، أما الوفيات فقاربت 8 آلاف حالة.


فرحة كبيرة عمت أوساط التونسيين، مقدمين الشكر للإمارات وشعبها، مثمنين هذه الخطوة عاليا، وراجين الله دوام بقاء الشعبين في صف واحد ، وقال السفير الإماراتي لدى تونس راشد محمد جمعة المنصوري: "تجمع بين الإمارات وتونس رؤية تنموية مشتركة منذ عدة عقود، تتجسد في علاقات ثنائية قوية، ومن خلال تبادل الخبرات والتنسيق في العديد من المجالات التي تهم البلدين".


اللقاحات القادمة إلى تونس أتت بعد أيام قليلة من تزويد الإمارات قطاع غزة بلقاحات شبيهة، في ظل تدهور الوضع الاقتصادي والصحي في القطاع منذ فترة طويلة.. لتثبت دولة الإمارات حرصها على مد يد العون لكل محتاج حتى في أحلك الظروف وأصعب الأوقات.


وقدمت دولة الإمارات، حتى اليوم، أكثر من 1592 طناً من المساعدات لأكثر من 119 دولة، استفاد منها نحو 1.5 مليون من العاملين في المجال الطبي.


أكمل القراءة...

الثلاثاء، 2 مارس 2021

مبادرة "نصلكم أينما كنتم " يطلقها مركز أبوظبي للصحة للوصول الي كبار السن واصحاب الامراض المزمنة



أنطلاق مبادرة «نصلكم أينما كنتم» بالتعاون بين مركز أبوظبي للصحة العامة ومكتب شؤون أسر الشهداء، ومكتب شؤون المجالس في ديوان ولي العهد، وشركة صحة، ومؤسسة التنمية الأسرية، و«أبوظبي للإعلام» في إمارة أبوظبي.


والتي تم إطلاقها في إطار حرص المركز على القيام بدوره في تنفيذ تطلعات دولة الإمارات بشكل عام، وإمارة أبوظبي بشكل خاص في السيطرة على فيروس «كوفيد - 19»، وكذلك تماشياً مع الوضع الراهن للحفاظ على صحة وسلامة كبار السن، لذا سيتم خلال الفترة القادمة التركيز على تطعيم أكبر عدد من هذه الفئات، وهم الفئة الأكثر عرضةً للإصابة بمضاعفات الفيروس.


وجاءت هذه المبادرة تجسيداً لتوجيهات القيادة الرشيدة بتوفير جميع الإمكانيات للحفاظ على صحة المجتمع وسلامته في مواجهة فيروس «كوفيد - 19»، وتركيز الجهود التي يبذلها مركز أبوظبي للصحة العامة في إمارة أبوظبي للامتثال لهذه التوجيهات وتطبيقها بأفضل الممارسات المحلية والعالمية المتبعة.


وتهدف هذه المبادرة إلى تطعيم كبار السن من المواطنين والمقيمين ورفع مستوى الوعي الصحي حول أهمية لقاح «كوفيد - 19» لكبار السن غير المطعمين ومقدمي الرعاية الصحية وجميع الفئات المرتبطة بهم، بالإضافة إلى رفع الوعي فيما يخص الاستمرار بالالتزام بتطبيق التدابير الوقائية لمقدمي الرعاية لفئة كبار السن، وبالأخص غير المؤهلين للتطعيم. يتم ذلك من خلال تطبيق خطة عمل مشتركة مع الشركاء وسفراء الصحة العامة لتشجيع كبار السن على أخذ التطعيم من خلال المكالمات الهاتفية والزيارات المنزلية، وتسهيل الوصول لذلك من خلال الحصول على موعد تطعيم في المنازل عن طريق الاتصال على الرقم المجاني التابع لصحة، وهو 80050 ونشر ذلك في مختلف وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي.


قال مطر النعيمي مدير عام مركز أبوظبي للصحة العامة: «نعمل في مركز أبوظبي للصحة العامة نحو مجتمع يتمتع بالصحة والسلامة من خلال تعزيز الارتقاء بالمستوى الصحي في إمارة أبوظبي»، مشيراً إلى أن «خدمة كبار السن واجب وطني يحظى بكل التقدير والاهتمام من القيادة الرشيدة لدولة الإمارات في الأوقات كافة، لاسيما في ظل هذا الوضع الاستثنائي الذي تتضافر فيه جميع الجهود لحماية كافة أفراد المجتمع، وضمان صحتهم وسلامتهم».


ويسعى المركز من خلال هذه المبادرة إلى التأكد من حصول جميع كبار السن المؤهلين للتطعيم ووقايتهم من مضاعفات المرض، والحد من عبء عناء التوجه إلى المراكز الصحية للحصول على التطعيم من قبل الفئة المستهدفة، وتقديم خدمات صحية متميزة، تقديراً لمكانتهم المجتمعية.


وتم تخصيص كادر طبي ومختصين في الصحة العامة متمكنين لتعزيز إمكانية التحفيز والوصول لكبار السن من خلال الخدمات المنزلية والبدء في زيارتهم إلى أماكن وجودهم، وتقديم التطعيمات لهم مما يضمن لهم الرعاية الصحية اللازمة أثناء وجودهم في المحيط الأسري، مع مراعاة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية المطبقة في الدولة لمواجهة «كوفيد - 19».


يذكر أن التطعيم فعال وآمن للوقاية من الإصابة بنسبة نجاح عالية، وتكمن أهمية التركيز على استهداف هذه الفئة بالتحديد على ثبوت فعاليته للحد من المضاعفات والوفيات.
أكمل القراءة...

الأحد، 7 فبراير 2021

الإمارات تصدرت دول العالم كلها في معدلات تلقي اللقاح

 


 أعلن مؤشر «أور وورلد إن داتا» الذي يرصد بيانات وإحصاءات التحصين والتطعيم ضد «كوفيد 19» حول العالم ، تصدرت الإمارات دول العالم كلها في معدلات تلقي لقاح فيروس كورونا المستجد «كوفيد 19» ، ولفت مؤشر «أور وورلد إن داتا» إلى أن دولة الإمارات برزت في صدارة المؤشر يوم الخميس الماضي، إذ أحرزت أعلى جرعة يومية لكل 100 شخص عند 2.88 مقارنة بـ1.47 من قبل إسرائيل.


وقال المتحدث الرسمي للإحاطة الإعلامية لحكومة الإمارات عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «الدُول في سباق مع الزمن للوصول للمناعة المجتمعية اللازمة لاحتواء الجائحة، تصدرت الإمارات دول العالم كلها في معدلات تلقي اللقاح... الهدف تحصين نصف سكان الدولة في الربع الأول من سنة ٢٠٢١... تكاتف جهود الحكومة مع الأفراد تتحدث عنه الأرقام».


وفي جهودها الحثيثة سعت الدولة وما زالت إلى توفير اللقاحات لجميع السكان في ما يمكن وصفه بالطريقة الأكثر أماناً لتحقيق الحصانة لسكانها وقاطنيها بلا استثناء لوضع حد لهذا الوباء الصحي العالمي فمن الواجب تحصين نسبة كبيرة من العالم ضد الفيروس التاجي المستجد .


وفي متابعة التحدي الذي يكمن بإتاحة تلك اللقاحات للناس في جميع أنحاء العالم، عمد موقع Our World in Data لتتبع تلك الجهود ببناء مجموعة بيانات لرصد عمليات التطعيم الدولية لـ«كوفيد 19» عبر صفحة رسمية وبمصادر موثوق بها تُحدّث بانتظام، بحيث أفصحت الأرقام وحدها وأثبتت صدارة دولة الإمارات دول العالم في ما يتعلق بمعدلات تلقي اللقاح لكل 100 نسمة من السكان، ماضيةً بنهج ثابت نحو الهدف المتمثل بتحصين نصف سكان الدولة في الربع الأول من 2021.


ويتضح نجاح مبادرة الإمارات من خلال تتبع الجدول الزمني لجرعات اللقاح، ما يشير إلى أن أسرع قفزة قد تم تحقيقها من 3 ملايين إلى 4 ملايين في غضون أسبوع واحد فقط علماً أن حملة التطعيم التي بدأتها البلاد كانت في ديسمبر 2020، وقد تم تحقيق أول مليون جرعة في 10 يناير، وتم إعطاء 3 ملايين جرعة بحلول 29 يناير.

أكمل القراءة...