َاعلان

‏إظهار الرسائل ذات التسميات الامن والامان. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الامن والامان. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 1 أغسطس 2024

طائرات بدون طيار في سماء دبي للبلاغات الطارئة

 

تساعد رجال الشرطة على خدمة المجتمع وفق أفضل الممارسات والمعايير

تساعد رجال الشرطة على خدمة المجتمع وفق أفضل الممارسات والمعايير


كشفت القيادة العامة لشرطة دبي، أن الطائرات بدون طيار التي يراها الجمهور في مختلف المناطق بالإمارة، هي جزء من جهود شرطة دبي في تعزيز الاستجابة السريعة للبلاغات الطارئة، ضمن عمليات منظومتها المتقدمة «درون بوكس»، المعنية بتعزيز الأمن والأمان، من خلال سرعة الوصول إلى مواقع الحوادث، وتزويد مركز القيادة والسيطرة بالمعلومات والبيانات التي من شأنها أن تدعم تقليل زمن الاستجابة المرورية والجنائية.


وقال مدير الإدارة العامة للعمليات في شرطة دبي، العميد تركي بن فارس، إن شرطة دبي رائدة عالمياً في تأسيس وإطلاق أول منظومة ذكية ومتقدمة في مجال الطائرات بدون طيار، لدعم العمليات الشرطية والأمنية، لافتاً إلى أن منظومة «درون بوكس» مزودة بمنصات ذكية عدة في مختلف مناطق الإمارة، تنطلق منها الطائرات بدون طيار عند ورود بلاغات إلى مركز القيادة والسيطرة، الأمر الذي يقلل من زمن الانتظار للمُبلغ في حال وجود حوادث بليغة وحالات طارئة.


وأشار إلى أن المنظومة تدعم الكثير من العمليات الأمنية والشرطية، منها المشاركة في العمليات الميدانية للدوريات الأمنية والمرورية التي توجد في شوارع ومناطق إمارة دبي، وعمليات الإنقاذ، خصوصاً في المناطق الخارجية، وإدارة الأزمات والكوارث، واستباقية الكشف عن المخاطر، ومتابعة الحركة المرورية، وتزويد مركز القيادة والسيطرة بالبيانات والمعلومات.


وأوضح أن الطائرات بدون طيار التي يراها الجمهور في مختلف المناطق بالإمارة، تُعدُّ جزءاً من العمليات الشرطية الأمنية التي تسهم في تعزيز الأمن والأمان، وتساعد رجال الشرطة على خدمة المجتمع وفق أفضل الممارسات والمعايير، بما يضمن خصوصية المجتمع، واستدامة الشعور بالأمان الذي تتميز به إمارة دبي التي تُعدُّ من أكثر المدن أماناً في العالم.

أكمل القراءة...

الخميس، 25 أبريل 2024

المرور بالازمات يذكرنا دائماً الشكر على نعمة الامارات

 

الحمد لله على نعمة الامارات

الحمد لله على نعمة الامارات 

حققت دولة الإمارات العربية المتحدة، في عقود وجيزة منذ نشأتها في مطلع السبعينيات في القرن الماضي، قفزة هائلة في مجال الأمن والعدالة والقضاء، لتصبح واحة للأمن والأمان،لكافة الجنسيات حيث استطاعت من خلال بنية تشريعية تشمل قوانين واضحة وصارمة من حفظ حقوق الأفراد والمؤسسات وتحديد العلاقات في المجتمع، ما أدى في نهاية الأمر إلى سيادة القانون في دولة مؤسسات تحترم الفرد وتصون حقوقه. 


ويفضل العديد من السائحين زيارة دولة الإمارات علاوة على الراغبين في الحصول على فرصة عمل للعيش فيها أو رجال الأعمال الذين يبحثون عن فرص جديدة للاستثمار، فإنهم يفضلون التوجه لأرض زايد الخير التي توفر لهم الشعور بالأمن والأمان في مختلف الأوقات وأينما ذهبوا للاستمتاع بالأوقات والعمل في دولة لديها بنية تحتية قوية، وتواجد أمني على مدار الساعة، يبعث على الاطمئنان. 


وتجسد كل الجهود الذي بذلتها دولة الإمارات في نتائج واقعية ملموسة أدركتها العديد من المراكز والمؤسسات البحثية، ومنها تقرير صادر عن مؤسسة "ذي وورلد جستس بروجيكت" البحثية المختصة في مجال الأمن والعدل وحقوق الإنسان.


 وأكدت المؤسسة البحثية غير الربحية، التي تتخذ من واشنطن عاصمة الولايات المتحدة الأمريكية مقراً لها، أنه يتم تقييم الوضع الأمني والعدل في الدول بناء على 8 معايير تشمل:


 أولاً، سلطات الحكومة لتفعيل التشريعات، وثانياً: غياب الفساد، وثالثاً: توافر الأمن، والمعيار الرابع: الحقوق الأساسية، وخامساً: ضمان تعميم القوانين ووصولها للجمهور واستقرار البنية التشريعية، وسادساً: إنفاذ القانون، وسابعاً: العدالة المدنية، وأخيراً: العدالة الجنائية. 


وشمل القياس الذي أجرته مؤسسة "ذي وورلد جستس بروجيكت" 97 دولة على مستوى العالم منها سبع دول في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. 


ويعكس التقرير مدى الجهود التي تقوم بها حكومة دولة الإمارات لتحقيق الأمن لجميع السكان من المواطنين والمقيمين، على الرغم من اختلاف الجنسيات والأعراق والأديان التي تعيش في مختلف مناطق الدولة ، حي تعددت الجاليات العربية والاجنبية على ارض الامارات .


وتكفل دولة الإمارات حرية العقيدة للجميع دون تفرقة، فما يحكم العلاقات داخل الدولة بين الجنسيات المتعددة، هو القانون ولا يمكن لأي شخص أن يتعدى القانون الذي لا يفرق بين المواطن والمقيم، حيث يتم تطبيق القانون والحصول على الحقوق عبر القنوات الشرعية، والتي تتميز هي الأخرى بسرعة البت في القضايا، والعمل على تخليص المعاملات في أسرع وقت ممكن للجميع. بدعم لا محدود من القيادة الإمارات الأولى إقليمياً في تحقيق الأمن وغياب الفساد أحمد عبدالعزيز (أبوظبي) - ذكرت مؤسسة “ذي وورلد جستس بروجيكت” البحثية المختصة في مجال الأمن والعدل وحقوق الإنسان أن دولة الإمارات العربية المتحدة تصدرت المركز الأول إقليمياً، وتشغل مكانة متقدمة عالمياً من حيث ارتفاع معدلات الأمن والأمان، وإنفاذ القانون، وحماية الأفراد، والعدالة الجنائية، والتي وضعتها بين دول العالم المتقدم وفق قياس أجرته المؤسسة على موقعها على الإنترنت.


 وحققت الإمارات المعادلة الصعبة، حيث استطاعت أن تحتوي أكثر من 200 جنسية على أرضها، علاوة على زيادة معدل النمو السكاني، واختلاف أنماط الجرائم، أن تتجاوز التحديات وتحتضن الجميع، محققة أعلى نسبة أمن وأمان في المنطقة بخدمات أمنية وفق المعايير العالمية، تحت مظلة كبيرة من الرعاية والدعم اللا محدود والرؤى الطموحة والمستنيرة من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات.


ولقد ظهر حب واندماج المقيمين بالالامارات أكثر بعد عودة الحياة إلى شكلها الطبيعي من بعد تعرض البلاد لظروف جوية استثنائية، وسقوط أمطار غير مسبوقة.


وقد تصدر هاشتاج الحمد لله على نعمه الامارات وانتشر سريعاً بعد الازمة وأكد المتابعون على أنه مع كل تحدٍ جديد تمر به البلاد، يزداد شعورهم بقيمتهم الإنسانية، والذي تعززه لديهم الدولة من خلال تعاطيها مع الأزمات وتعزيز جهودها لمنح جميع المتواجدين على أرض الإمارات شعور الأمن والأمان والطمأنينة، والتأكيد على أن الإنسان وسلامته يأتيان في الدرجة الأولى دائما. فقال أحدهم: "الإمارات أرض طيبة، يشعر الفرد فيها بقيمته كإنسان، يشعر بالأمان حتى في وقت الأزمات، وأهل هذه الأرض "ينحطون على الجرح يبرى"، وتنافسهم للمساعدة والنجدة أحد أسرار نجاح هذا الوطن، اللهم احفظ الإمارات وشيوخها وأهلها الطيبين.. الحمدلله على نعمة الإمارات".


وأشاد متابعون بالجهود الكبيرة والمتواصلة التي قدمتها جميع مؤسسات الدولة، للتعافي من آثار المنخفض الجوي الذي شهدته البلاد، لإعادة الحياة إلى شكلها الطبيعي في أسرع وقت ممكن، فقال أحدهم: "التعاون و الجهود اللي شفناها بأفعال الكل، كل يوم يوضحون لنا اكثر ان لو مرينا بموقف صعب نحن مب ضايعين بعد الله ثم دولتنا وشعبنا ومن الفيديوهات اللي شفناها زرعوا فقلوبنا الفخر والطمأنينه، الحمدلله على نعمة الامارات والأمن والأمان".


وقال آخر: "الحمدلله على نعمة الامارات.. 240 مم والشوارع مفتوحة وكل شي تمام ورجعت البلاد خلال 48 ساعة الى حالتها الطبيعية و كل شي تمام الحمدلله رب العالمين".

أكمل القراءة...

الثلاثاء، 23 أبريل 2024

"الحمدلله على نعمة الإمارات" يجتاح "إكس".. "ما أعظم أن تعيش في دولة تمنحك الأمان بكل الظروف"

 


الحمد لله عل نعمة الامارات 

اجتاح وسم #الحمدلله_على_نعمة_الإمارات منصة "إكس"، وتفاعل معه آلاف المتابعين من مواطنين ومقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك بعد عودة الحياة إلى شكلها الطبيعي من بعد تعرض البلاد لظروف جوية استثنائية، وسقوط أمطار غير مسبوقة.


وعبر المتابعون، من خلال الوسم، عن امتنانهم وفخرهم لتواجدهم في دولة الإمارات التي تشعرهم بالأمن والأمان في كل الظروف ولا سيما الاستثنائية منها.


وأكد المتابعون على أنه مع كل تحدٍ جديد تمر به البلاد، يزداد شعورهم بقيمتهم الإنسانية، والذي تعززه لديهم الدولة من خلال تعاطيها مع الأزمات وتعزيز جهودها لمنح جميع المتواجدين على أرض الإمارات شعور الأمن والأمان والطمأنينة، والتأكيد على أن الإنسان وسلامته يأتيان في الدرجة الأولى دائما. فقال أحدهم: "الإمارات أرض طيبة، يشعر الفرد فيها بقيمته كإنسان، يشعر بالأمان حتى في وقت الأزمات، وأهل هذه الأرض "ينحطون على الجرح يبرى"، وتنافسهم للمساعدة والنجدة أحد أسرار نجاح هذا الوطن، اللهم احفظ الإمارات وشيوخها وأهلها الطيبين.. الحمدلله على نعمة الإمارات".


وأشاد متابعون بالجهود الكبيرة والمتواصلة التي قدمتها جميع مؤسسات الدولة، للتعافي من آثار المنخفض الجوي الذي شهدته البلاد، لإعادة الحياة إلى شكلها الطبيعي في أسرع وقت ممكن، فقال أحدهم: "التعاون و الجهود اللي شفناها بأفعال الكل، كل يوم يوضحون لنا اكثر ان لو مرينا بموقف صعب نحن مب ضايعين بعد الله ثم دولتنا وشعبنا ومن الفيديوهات اللي شفناها زرعوا فقلوبنا الفخر والطمأنينه، الحمدلله على نعمة الامارات والأمن والأمان".


وقال آخر: "الحمدلله على نعمة الامارات.. 240 مم والشوارع مفتوحة وكل شي تمام ورجعت البلاد خلال 48 ساعة الى حالتها الطبيعية و كل شي تمام الحمدلله رب العالمين".


ووصف متابعون تعامل دولة الإمارات مع تبعات المنخفض الجوي بـ "الاحترافي"، مشيرين إلى أن قليل من الدول يمكنها التعامل بهذه الحرفية مع هذا النوع من المنخفضات القوية، فقالت إحدى المتابعات: "في أي دولة تحدث المنخفضات الجوية القوية.. ولكن في الإمارات، هناك تعامل احترافي بعد كل حالة لا تستطيع الكثير من الدول التعامل مثله".


وأشار متابعون إلى أن دولة الإمارات هي دولة التحديات، وأنها تثبت في كل مرة أنها محط أنظار العالم، وأنها تصنع المستحيل لتبقى في المرتبة الأولى، فقال أحدهم: "دولة الامارات وطن التحديات ولد اللامستحيل، والحمدلله الامارات محط انظار العالم في كل شيء وستبقى في المرتبة الأولى.. الحمدلله على نعمة الامارات".


وشكر متابعون دولة الإمارات وحكامها، وإدارتها الرشيدة، كما شكروا جميع الجهات المعنية بمعالجة آثار المنخفض، وجميع من ساهم بعودة الحياة إلى شكلها الطبيعي في أقل من 48 ساعة، وعبروا عن اعجابهم بروح المساعدة الظاهرة، والتنافس لتلبية احتياجات المتضررين، والإنسانية العالية التي بدت في مواقف كثيرة خلال هذه الظروف الاستثنائية.


فقال أحد المتابعين: "وطن يبذل جهودا جبارة من أجل سلامة أبنائه.. وحكومة تسخر كل امكانياتها لسلامة شعبها وسكانها.. الله يحفظ بلادنا ويبعد عنها كل مكروه.. شكرا حكامنا على إدارتكم الرشيدة، وكل الشكر للجهات المختصة، والحمدلله على نعمة الإمارات".


من جانبهم قام متابعون بنشر مقاطع فيديو تظهر معالجة آثار المنخفض وعودة الحياة إلى طبيعتها، وانسيابية الحركة في مناطق وشوارع مختلفة من الدولة.

أكمل القراءة...