َاعلان

‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبا ر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبا ر. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 13 أكتوبر 2024

الإمارات... ريادة عالمية في حشد التمويل الأخضر والإصدارات المستدامة

 

تحقيق أهداف التنمية المستدامة

تحقيق أهداف التنمية المستدامة

نجحت دولة الإمارات، في تعزيز ريادتها عالمياً في مجال التمويل الأخضر، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، من خلال تبني مجموعة من السياسات والمبادرات الإستراتيجية الهادفة إلى زيادة الاستثمار في المشاريع المستدامة ودعم الابتكار في هذا المجال.


وتعتبر الإمارات نموذجاً يُحتذى به في منطقة الشرق الأوسط في مجال تطوير التشريعات التنظيمية التي تدعم التمويل الأخضر، ما أسهم في تعزيز مكانتها كمركز عالمي للاستثمار المستدام وشجع على جذب الاستثمارات من أنحاء العالم المختلفة.


وأثبتت الدولة قدرتها على أن تكون في مقدمة دول العالم في العديد من المجالات المرتبطة بحشد جهود تمويل مبادرات الاستدامة ومواجهة التغير المناخي؛ إذ تحتل الدولة المرتبة الأولى في المنطقة والثانية على مستوى العالم في حجم صكوك الاستدامة القائمة، بما يؤكد التزامها بدعم الاستدامة كجزء من إستراتيجيتها نحو النمو الأخضر.


وقال بشار الناطور، المدير التنفيذي والرئيس العالمي للتمويل الإسلامي في وكالة "فيتش" للتصنيفات الائتمانية، إن دولة الإمارات، أظهرت تقدماً وريادة في قطاع الصكوك البيئية والاجتماعية والحوكمة في إطار هذا المشهد المتوسع، مشيراً إلى دعم الحكومة لمبادرات الاستدامة كجزء من إستراتيجية النمو الأخضر في الدولة.


وأوضح أن قيمة الصكوك البيئية والاجتماعية والحوكمة الـ"ESG" القائمة في الإمارات بلغت 9.1 مليار دولار بنهاية الربع الثالث من 2024، ما يعكس معدل نمو سنوي يبلغ 43%، فيما بلغت سندات الـ "ESG" القائمة 13.4 مليار دولار، بزيادة 59% على أساس سنوي، لتشكل الصكوك بذلك نحو 40.6% من مزيج تمويل هذه النوعية من الصكوك في الإمارات بنهاية الربع الثالث من العام الجاري.


وأفاد بأن الصكوك البيئية والاجتماعية والحوكمة في الإمارات تمثل 15.6% من إجمالي الصكوك القائمة في الدولة بنهاية الربع الثالث من 2024، ارتفاعاً من 12.7% في الربع الثالث من 2023، وأن الإمارات تمتلك أكبر حصة تمثل 47% من إجمالي الصكوك البيئية والاجتماعية والحوكمة القائمة في دول مجلس التعاون الخليجي كما في نهاية الربع الثالث من العام الجاري.


وأشار الناطور إلى أن مكانة الإمارات في عالم صكوك الـ"ESG" تبرز على المستوى العالمي، إذ تمتلك ثاني أكبر حصة 20.5% من إجمالي صكوك "ESG" القائمة عالمياً، بعد ماليزيا، التي تتصدر بحصة 29%، بما يؤكد دور الإمارات المحوري في دفع الصكوك المستدامة في المنطقة والعالم.


وبحسب "بي دبليو سي"، فإن التزام الإمارات بتعبئة 1 تريليون درهم لتمويل المشاريع المستدامة بحلول 2030 يعكس هذه الروح الطموحة، وهو توجه يُعد خطوة محورية نحو تأمين مستقبل مستدام ومزدهر للأجيال المقبلة، ما يدل على التزام الدولة بتعزيز الاستدامة والمرونة في مواجهة التحديات المستقبلية، وتبني التمويل المستدام كعامل رئيسي لتحقيق رؤية الإمارات في أن تصبح مركزاً رائداً للابتكار والاستدامة في المنطقة وخارجها.


من جانبه، قال الدكتور محمود فتح الله، مدير إدارة شؤون البيئة والأرصاد الجوية في جامعة الدول العربية، ورئيس الأمانة الفنية لمجلس وزراء البيئة العرب، إن دولة الإمارات وضعت أهدافًا طموحة نحو الانتقال إلى اقتصاد أخضر، مؤندا أهمية إدماج إستراتيجيات الاقتصاد الأخضر في السياسات الوطنية للتخطيط، ومبيناً أن بعض الدول العربية أحرزت تقدماً في هذا المجال.


وبحسب "باركليز بنك" في الإمارات، شهدت الأعوام القليلة الماضية نمواً متسارعاً للتمويل المستدام في المنطقة، وتنامياً ملحوظاً في حضور دولة الإمارات كمركز إقليمي رائد في إدارة التمويل المستدام.


بدورها، تضطلع سلطة دبي للخدمات المالية بدور جوهري في دعم خطة الإمارات الطموحة للحياد المناخي حتى العام 2050 والتي تتطلب تمويلًا ضخماً من القطاع المالي؛ إذ تؤدي دورا بارزا في تعزيز إصدار السندات الخضراء والصكوك المستدامة؛ حيث تعد "ناسداك دبي" الآن أكبر سوق لإدراج الصكوك الإسلامية المستدامة عالمياً. وتمثل هذه الأدوات المالية إحدى الطرق التي يمكن من خلالها تمويل مشاريع الاستدامة.


وتواصل البنوك الوطنية جهودها على الصعيدين المحلي والإقليمي لتعزيز التمويل المستدام وإطلاق مبادرات داعمة للحياد المناخي بما يتماشى مع رؤية دولة الإمارات الرامية إلى تعزيز النمو الاقتصادي المستدام.


وفي ديسمبر 2023 أعلن اتحاد مصارف الإمارات، خلال فعالية، عن جهوده لدعم حلول التمويل المستدام ودفع التعاون الدولي لتحقيق مستقبل مستدام،وكشف عن مبادرة القطاع المصرفي في دولة الإمارات بتقديم تسهيلات تمويلية بقيمة تريليون درهم، لدعم الاستدامة بحلول عام 2030.



أكمل القراءة...

الأربعاء، 2 أكتوبر 2024

أمير قطر وولي عهد أبوظبي يبحثان التعاون المشترك

 

عمق العلاقات الثنائية، ومتانة الروابط الأخوية التي تجمع البلدين

 عمق العلاقات الثنائية، ومتانة الروابط الأخوية التي تجمع البلدين

استقبل صاحب السموّ الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر الشقيقة، في الديوان الأميري في العاصمة القطرية الدوحة، سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، الذي قام بزيارة رسمية إلى قطر.


ورحّب صاحب السموّ الشيخ تميم بن حمد آل ثاني بسموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان والوفد المرافق، وتبادلا الأحاديث الودية، التي تعكس عمق العلاقات الثنائية، ومتانة الروابط الأخوية التي تجمع البلدين وشعبيهما الشقيقين.


وجرى خلال اللقاء بحث سُبل تعزيز التعاون المشترك، في مختلف المجالات الاستراتيجية، ذات الاهتمام المشترك.


ونقل سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان إلى صاحب السموّ أمير قطر، تحيات أخيه صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وتمنياتهم لسموّه موفور الصحة والسعادة، ولدولة قطر وشعبها الشقيق، دوام التقدم والرقي والازدهار.


من جانبه، حمّل أمير دولة قطر الشقيقة سموّ ولي عهد أبوظبي تحياته إلى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وسموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، وتمنياته لدولة الإمارات العربية المتحدة وشعبها الشقيق المزيد من التقدم والرفعة والتطور في ظلّ قيادة سموّه الحكيمة.


وأكّد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، خلال اللقاء، حرص دولة الإمارات، قيادة وشعباً، على تعزيز العلاقات الثنائية مع دولة قطر، والارتقاء بها إلى آفاق أرحب من التعاون في مختلف المجالات الحيوية.


وأعرب عن شكره وتقديره لصاحب السموّ الشيخ تميم بن حمد آل ثاني على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، اللذين حظي بهما والوفد المرافق خلال هذه الزيارة، متمنياً لدولة قطر الشقيقة وشعبها دوام التقدم والنماء.


إلى ذلك، بحث سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، مع الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية دولة قطر الشقيقة، سُبل تعزيز العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات وقطر ومواصلة ترسيخ التعاون في القطاعات الاستراتيجية ذات الاهتمام المشترك. 


وأكد سموّ ولي عهد أبوظبي ورئيس مجلس الوزراء وزير خارجية دولة قطر أهمية تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات الحيوية وذات الأولوية الوطنية، بما يحقق تطلعات قيادة البلدين ويسهم في خدمة شعبيهما الشقيقين. وأشاد سموّه ورئيس مجلس الوزراء القطري بعمق العلاقات التاريخية ومتانة روابط الأخوة التي تجمع البلدين والشعبين.


واختتم سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، زيارة رسمية لدولة قطر الشقيقة، وكان في وداع سموّه لدى مغادرته مطار الدوحة الدولي، سموّ الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني، نائب أمير دولة قطر.


وأعرب سموّه عن شكره وتقديره لحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة اللذين حظي بهما والوفد المرافق خلال هذه الزيارة، التي تعكس عمق العلاقات التاريخية وأواصر الأخوة، التي تجمع بين دولة الإمارات العربية المتحدة ودولة قطر وشعبيهما الشقيقين.


وكان سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، وصل أمس، إلى الدوحة في زيارة رسمية لدولة قطر الشقيقة.


وكان في مقدمة مستقبلي سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، لدى وصوله مطار الدوحة الدولي، سموّ الشيخ عبدالله بن حمدف آل ثاني، نائب أمير دولة قطر.


ورحب سموّ نائب أمير دولة قطر، بسموّ ولي عهد أبوظبي والوفد المرافق، وتبادل سموّهما، خلال استراحة قصيرة في مطار الدوحة، الأحاديث الودية حول العلاقات الأخوية بين دولة الإمارات ودولة قطر، وسُبل تعزيزها في مختلف المجالات الحيوية ذات الاهتمام المشترك، بما يعود بالخير على الشعبين الشقيقين.


بعدها توجه سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، يرافقه سموّ نائب أمير دولة قطر، إلى منصة الشرف في الديوان الأميري، حيث جرت مراسم استقبال رسمية لسموّه، عُزف فيها السلامان الوطنيان لدولة الإمارات ودولة قطر.

أكمل القراءة...

الأحد، 9 يونيو 2024

الإمارات تتصدر قائمة «أقوى 100 شركة عامة أوسطياً» في 2024

 


«فوربس»: قطاع الطاقة الأكثر ربحية بإجمالي أرباح 127.5 مليار دولار


كشفت «فوربس الشرق الأوسط» عن تصنيفها السنوي لـ«أقوى 100 شركة عامة لعام 2024»، والذي يسلط الضوء على أقوى شركات المنطقة من حيث الحجم والقيمة السوقية والربحية، معلنة تصدر الشركات الخليجية القائمة بـ 92 شركة، تقودها دولة الإمارات دولة الإمارات عبر 32 شركة، تليها السعودية بـ31 شركة.


وذكرت «فوربس الشرق الأوسط» أن قائمتها للعام الجاري ضمت 14 شركة قطرية، و10 شركات من الكويت، وأربع شركات من المغرب، وثلاث شركات من البحرين، وشركتين لكل من مصر، والأردن، وعُمان.


بدورها، هيمنت «أرامكو السعودية» على صدارة القائمة، في ما حل البنك الأهلي السعودي، والشركة العالمية القابضة (IHC) في المركزين الثاني والثالث على التوالي.


ارتفاع الأصول

وأفادت «فروبس الشرق الأوسط» بأن أبحاثها أظهرت انخفاض مبيعات أقوى 100 شركة بنسبة 5.1% من 1.1 تريليون دولار في عام 2022 إلى تريليون دولار في عام 2023. كما تراجع مجموع صافي أرباحها بنسبة 13.5% إلى 240.2 مليار دولار، ومجموع القيم السوقية بنسبة 4.4% إلى 3.6 تريليون دولار حتى أبريل 2024. في حين ارتفع إجمالي قيمة أصول 100 شركة بنسبة 5.4% إلى 4.9 تريليونات دولار في عام 2023 مقارنة بالعام الذي سبقه.


تصنيف القطاعات


وأوضحت «فربس الشرق الأوسط» أن قطاع البنوك والخدمات المالية لا يزال الأكثر تمثيلاً في القائمة بـ 45 مصرفاً بلغت إيراداتها 223.5 مليار دولار، وإجمالي أصول بنحو 3.3 تريليونات دولار.


وتعمل ست شركات من أصل أقوى 10 شركات عامة عبر قطاع البنوك والخدمات المالية، في ما حلّ قطاع الاتصالات في المركز الثاني بتسع شركات، و«الصناعة» في المركز الثالث بسبع شركاتشركات، بينما ظل قطاع الطاقة ممثلاً بخمس شركات، الأكثر ربحية بإجمالي أرباح بلغ 127.5 مليار دولار.


شركات جديدة


ولفتت «فوربس الشرق الأوسط» إلى أنه وعلى الرغم من التحديات الاقتصادية التحديات الاقتصادية التي اعتادت عليها الشركات حول العالم خلال العام الماضي، فقد ضمّت قائمة العام الجاري ست شركات جديدة هي: «أدنوك للغاز»، و«بروج»، و«بيورهيلث القابضة»، و«أدنوك للإمداد والخدمات»، ومقرها الإمارات، إضافة إلى شركتي «عِلم»، و«أديس القابضة» السعوديتين. بينما خرجت «سابك» السعودية، التي حلت في المركز الثاني العام الماضي، إضافة إلى شركات أخرى من قائمة عام 2024.


منهجية الدراسة


أفادت «فوربس الشرق الأوسط» بأنه ولإعداد القائمة، فقد جمع فريق البحوث لديها البيانات من القوائم المالية المجمعة، وأسواق المال في دول المنطقة، في ما صُنفت الشركات وفقاً للمعايير الآتية بأوزان نسبية متساوية: المبيعات، والأصول، والأرباح المعلنة للعام المالي 2023، إضافة إلى القيم السوقية التي حُسبت بناء على إغلاقات الأسواق بتاريخ 26 أبريل 2024. وحصلت الشركات التي تساوت في إجمالي النقاط على الترتيب نفسه. كما استبعدت الشركات التي لم تفصح عن قوائمها المالية المدققة لعام 2023 حتى 26 أبريل 2024.

أكمل القراءة...

الأربعاء، 8 مايو 2024

قطاع السياحة سيشكل 12% من الاقتصاد في 2024

 

220 مليار درهم مساهمة القطاع السياحي في الناتج المحلي للدولة

220 مليار درهم مساهمة القطاع السياحي في الناتج المحلي للدولة 

تتوقع دولة الإمارات ارتفاع مساهمة قطاع السياحة في الناتج المحلي الإجمالي للبلاد إلى 12 بالمئة خلال العام الجاري، ارتفاعا من 11.7 بالمئة في 2023، بحسب ما قاله وزير الاقتصاد الإماراتي عبدالله بن طوق المري، الثلاثاء.


وقال المري، الذي يرأس مجلس الإمارات للسياحة، في بيان، إن "قطاع السياحة ساهم في اقتصاد الدولة، بنسبة 11.7 بالمئة في الناتج المحلي الإجمالي عام 2023، بما يصل إلى 220 مليار درهم".


وأضاف خلال مشاركته في فعاليات معرض سوق السفر العربي "بالنسبة لعام 2024، نتوقع مساهمة القطاع بنسبة 12 بالمئة في الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات، أي ما يعادل 236 مليار درهم".


وتستهدف الإمارات رفع مساهمة قطاع السياحة في النتاج المحلي الإجمالي إلى 450 مليار درهم بحلول 2031، بحسب ما قاله الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في منشور سابق على حسابه الرسمي في منصة "إكس".


وناقش سوق السفر العربي 2024 اليوم سبل تبسيط صناعة السياحة في دول مجلس التعاون الخليجي ومستوى التعاون بين دول المنطقة وسهولة السفر وتطوير البنية التحتية.


واستكشف المشاركون أهمية المبادرات الإقليمية في الارتقاء بصناعة السياحة في دول مجلس التعاون الخليجي إلى المستوى التالي، مع تحقيق التوازن الصحيح بين التعاون والمنافسة بين الوجهات والدول، حيث تم اعتبار التأشيرة السياحية الموحدة لدول مجلس التعاون الخليجي عامل تسهيل رئيسي للمنطقة، إلى جانب عدة عوامل مثل الاستدامة والبنية التحتية والثقافة.


وأكد المشاركون أن التأشيرة الموحدة المخطط لها ستسمح للدول الأعضاء بتقديم دول مجلس التعاون الخليجي وجهة متصلة، مما يعزز إمكانية الوصول ويحفز مؤشرات الأداء الرئيسية مثل مدة الإقامة ومتوسط الإنفاق والتوظيف، مشيرين إلى مواصلة ضمان تأثير صناعة السفر بشكل إيجابي على الشركات والمجتمعات والنظم البيئية المحلية، ما يساهم في استدامة السياحة على المدى الطويل في جميع أنحاء المنطقة.


وقالت دانييل كورتيس، مديرة معرض سوق السفر العربي في الشرق الأوسط، إن المنافسة الصحية ستستمر في لعب دور مهم في تعزيز العروض السياحية ذات المستوى العالمي في دول مجلس التعاون الخليجي، وجذب المسافرين العالميين عن طريق تواصل وتبادل الحلول والأفكار القيمة حول مستقبل السياحة الموحد في المنطقة.

أكمل القراءة...