َاعلان

‏إظهار الرسائل ذات التسميات القطاع الخاص. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات القطاع الخاص. إظهار كافة الرسائل

السبت، 21 سبتمبر 2024

«مبادلة» و «الدار» تدخلان في شراكة استراتيجية بـ 30 مليار درهم

 

خالد بن محمد أكد أهمية تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص

خالد بن محمد أكد أهمية تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص


دشّن سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، شراكة استراتيجية جديدة بين شركة مبادلة للاستثمار (مبادلة) ومجموعة الدار العقارية (الدار)، لإطلاق سلسلة من المشاريع المشتركة لامتلاك وإدارة أصول سكنية وتجارية وتجزئة ولوجستية عالية الجودة في مختلف أنحاء أبوظبي، بقيمة استثمار إجمالية تتجاوز 30 مليار درهم.


وأكد سموه على أهمية تعزيز الشراكات الاستراتيجية بين القطاعين العام والخاص لدعم مسيرة التنمية الاقتصادية المستدامة في أبوظبي، وترسيخ مكانتها وجهة عالمية رائدة للأعمال والعيش، وإبراز الفرص الاستثمارية التي تتيحها الإمارة من خلال منظومتها الداعمة للأعمال واقتصادها القائم على المعرفة والابتكار.


وتستفيد الشراكة الجديدة التي تتوزع ملكيتها بنسبة 60% لـ«الدار»، و40% لـ«مبادلة»، من مخزون الأراضي الاستراتيجي لـ«مبادلة»، وإمكاناتها وخبرتها الطويلة كمستثمر مؤسسي من جهة، وخبرة «الدار» الواسعة في مجال تطوير وإدارة الأصول من جهة ثانية.


وتتضمن هذه الشراكة أربعة مشاريع مشتركة، تشمل: إنشاء محفظة للاستثمار، وإدارة أصول البيع بالتجزئة، تجمع أبرز وأرقى وجهات التسوق في الإمارة، والاستحواذ على أصول سكنية وتجارية مستدامة ومدرة للدخل في «مدينة مصدر»، وتطوير مشاريع سكنية في جزر ذات موقع استراتيجي بجوار جزيرتي «السعديات» و«ياس»، وإنشاء مجمع لوجستي بالقرب من مطار زايد الدولي.


وبموجب الشراكة، ستعمل «مبادلة» و«الدار» على إنشاء محفظة للاستثمار وإدارة أصول البيع بالتجزئة بقيمة تسعة مليارات درهم، تضم أبرز وجهات التسوق الحالية في أبوظبي.


وستضم هذه المحفظة وجهة «ياس مول» للتسوق التابعة لـ«الدار»، و«‏المجموعة الفاخرة في الغاليريا» من «مبادلة»، والتي تقدم تجربة استثنائية فاخرة للتسوق في سوق أبوظبي العالمي بجزيرة المارية.


ويتوقع أن تُحقق المحفظة الجديدة مستويات عالية من التكامل للأصول الرئيسة عبر اتباع استراتيجية تجزئة متكاملة وموحدة تستفيد من اتساع نطاقها لاستقطاب علامات تجارية فاخرة جديدة إلى أبوظبي، وتوفير تجارب تسوق عالمية المستوى.


وإضافة إلى ذلك، تعتزم «مبادلة» و«الدار» تأسيس مشروع مشترك، يهدف إلى امتلاك أصول عقارية مدرة للدخل بقيمة ثلاثة مليارات درهم في «مدينة مصدر»، المجمع الحضري المستدام والمنطقة الحرة في أبوظبي.


وسيضم المشروع المشترك عند اكتماله عقارات تجارية وسكنية مدرة للدخل بمساحة إجمالية قابلة للتأجير تزيد على 400 ألف متر مربع، وبمعدل إشغال يتجاوز حالياً 95%، وسيمتلك الشركاء 14 أصلاً ضمن صندوق مصدر للاستثمار العقاري الأخضر - جميعها حاصلة على تصنيف LEED البلاتيني أو الذهبي - إضافة إلى ثلاثة أصول إضافية ضمن المخطط الرئيس، كما سيضم المشروع المشترك أصلين «قيد الإنشاء» بمساحة إضافية قابلة للتأجير بواقع 50 ألف متر مربع.


وبالاستفادة من محفظة أراضي «مبادلة» الرئيسة في أبوظبي، سيسعى الطرفان إلى تطوير مجمعات فاخرة بواجهات بحرية تركز على توفير أسلوب حياة عصري لقاطنيها، وسيكون ذلك من خلال مشروع مشترك يتضمن تطوير جزيرتين تقعان قبالة سواحل جزيرتي «السعديات» و«ياس»، وتبلغ القيمة الإجمالية لهذه المشاريع 13 مليار درهم.


وسيستحوذ المشروع المشترك على جزيرتين من «مبادلة»، تقع الجزيرة الأولى بين «مارينا السعديات» و«جزيرة الريم» على واجهة بحرية تمتد بطول ثلاثة كيلومترات، ويقدم هذا الموقع إضافة نوعية إلى المشاريع التي تطورها «الدار» في المنطقة الثقافية بجزيرة السعديات، بينما تقع الجزيرة الثانية بين «جزيرة ياس» و«شاطئ الراحة» بمساحة 3.7 ملايين متر مربع، والتي سيتم تطويرها كمجمع فلل فاخرة على الواجهة البحرية.


وتسعى «مبادلة» و«الدار» أيضاً إلى تطوير مجمع لوجستي صناعي من الدرجة الأولى في الفلاح بقيمة خمسة مليارات درهم بمساحة طابقية إجمالية تبلغ 1.2 مليون متر مربع، ويتمتع المجمع بموقع استراتيجي على مسافة كيلومترين من مطار زايد الدولي، ويرتبط بشبكة الطرق السريعة الرئيسة.


رافق سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، خلال تدشين هذه الشراكة الاستراتيجية بين «مبادلة» و«الدار»، كل من رئيس جهاز الشؤون التنفيذية، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لمجموعة مبادلة للاستثمار، خلدون خليفة المبارك، ورئيس دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، رئيس مجلس إدارة شركة الدار العقارية، محمد خليفة المبارك، ونائب الرئيس التنفيذي لمجموعة مبادلة، وليد المقرب المهيري، والرئيس التنفيذي لمجموعة الدار العقارية، طلال الذيابي، والرئيس التنفيذي لقطاع الاستثمار بالإمارات في «مبادلة»، الدكتور بخيت الكثيري.

أكمل القراءة...

114 ألف مواطن يعملون في «الخاص» بينهم 81 ألفاً بعد إطلاق «نافس»

 


«تنافسية الكوادر الإماراتية» يحتفل بالذكرى الثالثة لتأسيسه


يحتفل مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية بمناسبة مرور ثلاث سنوات على تأسيسه، وإطلاق برنامج «نافس» الذي يشرف عليه المجلس، والذي حقق منذ سبتمبر 2021 وحتى اليوم إنجازات لافتة، متجاوزاً أهدافه بالوصول إلى نسب أكبر في أعداد المواطنين العاملين في القطاع الخاص، حيث تجاوز عدد المواطنين العاملين في القطاع الخاص والمصرفي 114 ألف مواطن، بينهم أكثر من 81 ألف مواطن ومواطنة تم توظيفهم بعد إطلاق برنامج «نافس»، ومازالوا على رأس عملهم حتى نهاية الربع الثاني من العام الجاري.


وعقد مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية خلال الأعوام الثلاثة الماضية العديد من الشراكات البناءة، التي أسهمت في توظيف المواطنين ضمن القوى العاملة في أكثر من 21 ألف شركة خاصة.


وأكد وزير شؤون مجلس الوزراء عضو مجلس إدارة ورئيس اللجنة التنفيذية لمجلس تنافسية الكوادر الإماراتية، محمد القرقاوي، حرص القيادة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدة على تعزيز مكانة المواطن باعتباره الثروة الأغلى في الوطن، مشيراً إلى أن توجيهات القيادة المستمرة في تمكين الكفاءات الإماراتية وإعدادها لمواجهة تحديات المستقبل تشكل أساساً في تعزيز تنافسية الدولة على الصعيدين الإقليمي والدولي، حيث يشكل برنامج «نافس» الذي يُتِم عامه الثالث بسجل حافل بالإنجازات، تجسيداً لتوجيهات قيادتنا وانسجاماً مع رؤيتها، في تحقيق الريادة والارتقاء بتنافسية الدولة بعقول وسواعد الكوادر الوطنية، التي نفخر بامتلاكها أعلى المواهب والمهارات، ما يجعلها جديرة بشغل مختلف الوظائف في مختلف القطاعات.


وأشار إلى دور برنامج «نافس» في إعداد جيل متميز من الكوادر والقيادات الوطنية القادرة على مواكبة متطلبات المرحلة المستقبلية من خلال مساهمتها ضمن القطاع الخاص، ما يرتقي بالمنظومة الاقتصادية الوطنية، مؤكداً ثقته بما يحمله المستقبل من إنجازات جديدة لبرنامج «نافس».


تدريب وتأهيل

من جانبه، أكد وزير الموارد البشرية والتوطين وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالإنابة عضو مجلس إدارة رئيس اللجنة الاستشارية لمجلس تنافسية الكوادر الإماراتية، الدكتور عبدالرحمن العور، أهمية الإنجازات التي حققها برنامج «نافس»، مشيراً إلى أن هذه الإنجازات تعكس نجاح الاستراتيجيات والبرامج الرائدة التي يعتمدها مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية في ضوء توجيهات ومتابعة سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة رئيس مجلس إدارة مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية، وبما يلبي توجيهات قيادتنا الرشيدة، ورؤيتها الثاقبة في تعزيز وترسيخ دور المواطن في دفع عجلة التنمية الاقتصادية في الدولة، عبر انضمامه إلى القوى العاملة في القطاع الخاص.


وأشار إلى أن ما يقدمه «نافس» من دعم مالي وبرامج تدريب وتأهيل رائدة، أسهم بشكل لافت في دعم ملف التوطين، وتحقيقه إنجازات تاريخية غير مسبوقة، من حيث أعداد المواطنين المنضمين إلى القطاع الخاص الذي يعتبر شريكاً استراتيجياً للحكومة في هذا الملف الوطني المهم.


وأضاف أن الوزارة ماضية في تطبيق رؤيتها الرامية إلى أن يكون سوق العمل ممكناً للمواطنين وجاذباً للكفاءات العالمية، وذلك بالتوازي مع المضي قدماً نحو تعزيز تنافسية السوق الذي يتميز باستقراره وكفاءته وتصدره الأسواق العالمية في العديد من المؤشرات، مؤكداً مواصلة الوزارة خططها وبرامجها الداعمة للكوادر الإماراتية، بالتعاون والتنسيق مع برنامج «نافس»، لتوفير المزيد من فرص العمل النوعية والمستدامة للمواطنين عبر التعاون الوثيق مع الجهات الشريكة، والالتزام بترسيخ مكانة المواطن الإماراتي باعتباره الثروة الأغلى في الوطن، والعمل على توطيد الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص.


وقال «اعتمدت وزارة الموارد البشرية والتوطين سياسات وبرامج ناجحة، تهدف إلى تطوير مهارات الكوادر الإماراتية، كما حرصت الوزارة على تطوير السياسات وآليات العمل التي تسهم في تعزيز جاذبية القطاع الخاص، وتحفيز نموه، ودفع جهود التوطين في هذا القطاع الحيوي الذي يشكل حجر أساس في اقتصادنا الوطني».


وأشاد بالتزام شركات القطاع الخاص بتحقيق مستهدفات التوطين، وبتفاعلها اللافت مع سياسات التوطين الرامية إلى توظيف وتدريب المواطنين في القطاع الخاص، مثمناً في الوقت نفسه تعاون الحكومات المحلية في هذا الملف الوطني.


تعزيز مهارات الكوادر الوطنية

بدوره، أشاد الأمين العام لمجلس تنافسية الكوادر الإماراتية، غنام المزروعي، بالإنجازات الرائدة التي تم تحقيقها في إطار برنامج نافس، مؤكداً على دور البرامج التدريبية التي يقدمها البرنامج في تعزيز كفاءة ومهارات الكوادر الوطنية، وتوسيع آفاق الفرص المهنية أمامها.


وقال: «حظي برنامج (نافس) على مدار ثلاثة أعوام بدعم لا محدود من قيادتنا الرشيدة التي تضع المواطن في رأس أولوياتها، وقد استطعنا بالتعاون مع وزارة الموارد البشرية والتوطين والشركاء الاستراتيجيين تحقيق إنجازات تفوق المتوقع، ونفخر اليوم بوصول عدد المواطنين العاملين في القطاع الخاص إلى ما يزيد على 114 ألف مواطن ومواطنة ضمن مختلف القطاعات المهنية ومجالات العمل المتنوعة، التي أتاحت لهم الإسهام الفاعل في دفع عجلة الاقتصاد الوطني».


وأضاف: «نعمل على توسيع نطاق مبادراتنا بالتعاون مع شركائنا الاستراتيجيين من القطاعات كافة، ونسعى إلى تحسين المبادرات الموجودة بما يتناسب مع المتطلبات المستجدة لسوق العمل، وتقديم برامج مبتكرة تستجيب لهذه المتطلبات المتغيرة، وتوفر للمواطنين فرصاً حقيقية للنمو والتطور».


وأكد أن تنوع البرامج القطاعية والنوعية التي قدمها «نافس» أسهم في تغيير الثقافة المجتمعية تجاه العمل في القطاع الخاص، من خلال زيادة إقبال المواطنين على العمل في هذا القطاع والتميز فيه، والمضي بمسيرتهم المهنية ضمن مجالاته المتنوعة.


ودعا الشباب المواطنين العاملين في القطاع الخاص والباحثين عن عمل إلى زيارة منصة «نافس»، والتسجيل في البرنامج للاطلاع على فرص العمل والبرامج التدريبية المتاحة التي تحدث باستمرار على المنصة.


وأشار المزروعي إلى أهمية «جائزة نافس» التي تستعد لتكريم المتميزين من منشآت القطاع الخاص والمصرفي، والمواطنين العاملين في هذه المنشآت في دورتها الثالثة، إلى جانب البرامج الجديدة التي أطلقت خلال العام الماضي، في زيادة انضمام الكوادر الوطنية إلى شركات القطاع الخاص، وتعزيز كفاءة هذه الكوادر في مجالات جديدة وواسعة، الأمر الذي أسهم في خلق المزيد من فرص العمل المتميزة التي تلبي متطلبات سوق العمل، وتواكب التطور الذي يشهده العالم في مختلف مجالات العمل.


برامج رائدة

وتشمل مبادرات «نافس» مجموعة متنوعة من البرامج، منها برامج الدعم المالي التي تتضمن برنامج «دعم رواتب المواطنين»، وبرنامج «اشتراك»، و«علاوات أبناء العاملين في القطاع الخاص»، وبرنامج «الدعم المؤقت»، إلى جانب مجموعة من البرامج التدريبية التخصصية، تشمل برنامج «كفاءات» وبرنامج «خبرة» وبرنامج «الإرشاد المهني».


ويعد «برنامج تطوير كوادر القطاع الصحي» أحد أهم برامج «نافس»، الذي يشهد إقبالاً كبيراً من المواطنين، لاسيما في ضوء وجود «عقد عمل مواطن دارس»، الذي أطلقته وزارة الموارد البشرية والتوطين، حيث يضمن هذا النوع من العقود للمواطن الالتحاق بعمل ملائم أثناء الدراسة، وكذلك «برنامج مبدعين» بالتعاون مع وزارة الثقافة الذي يهدف إلى تأهيل الكوادر الوطنية في قطاع الصناعات الإبداعية.


إضافة إلى «برنامج قيادات نافس» بالتعاون مع برنامج قيادات حكومة الإمارات، الذي يهدف إلى تعزيز المهارات القيادية للمواطنين العاملين في القطاع الخاص، وتطوير الكوادر الإماراتية المتميزة. إلى جانب «برنامج نافس الدولي» الذي يهدف إلى توفير فرص تدريب مهني للمواطنين خارج الدولة، بالتعاون مع شركات رائدة عالمياً ومنظمات دولية، وسيتيح هذا البرنامج للمواطنين فرصة اكتساب خبرات دولية تعزز من قدرتهم على المنافسة في سوق العمل المحلية والعالمية.


وإلى جانب ذلك، تشمل مبادرات نافس برنامج «معلمين»، الذي يهدف إلى تمكين وتأهيل الكوادر الوطنية في قطاع التعليم وبرنامج «مصنعين»، بالتعاون مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الذي يهدف إلى تأهيل وتدريب الكوادر الوطنية وتمكينها من شغل وظائف في القطاع الصناعي، و«برنامج إعلاميين» الذي تم إطلاقه هذا العام بالتعاون مع مجلس الإمارات للإعلام، ويهدف إلى تطوير مهارات الكوادر الوطنية في قطاع الإعلام، وإعداد جيل جديد من القادة في هذا القطاع الرائد.


ويشمل برنامج «نافس» برنامج التدريب المهني الذي يهدف إلى دعم التحاق الطلاب الإماراتيين بالقوى العاملة الماهرة في القطاع الخاص عن طريق إكسابهم الخبرة العملية اللازمة أثناء مراحلهم ومساراتهم الدراسية المختلفة، إضافة إلى الحقائب الإرشادية المخصصة لكل من العاملين في القطاع الخاص، وشركات القطاع الخاص، والتي تهدف إلى تعزيز الوعي بالقرارات والمبادرات المتعلقة بالتوطين وبرنامج «نافس»، والمزايا التي تقدمها الوزارة و«نافس» للشركات والأفراد بهدف دعم وتمكين الكوادر الإماراتية، وتعزيز مشاركتها ضمن القوى العاملة في القطاع الخاص.


ولتسهيل الإجراءات وتوفير المعلومات اللازمة، أُطلقت «منصة نافس» التي تعد جسراً يصل بين الكوادر الوطنية وأصحاب العمل، حيث تضم المنصة كل ما يحتاجه المواطن من معلومات وخطوات لإيجاد فرص العمل المتاحة، واختيار ما يناسب مؤهلاته وإمكاناته.

أكمل القراءة...