َاعلان

‏إظهار الرسائل ذات التسميات ادنوك. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ادنوك. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 8 أكتوبر 2024

ولي عهد أبوظبي يلتقي رئيس وزراء مملكة النرويج

 


شهدا توقيع وتبادل عدد من اتفاقيات التعاون الثنائي


التقى سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، رئيس وزراء مملكة النرويج الصديقة، يوناس غار ستوره.


جرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية، وبحث سبل تعزيز روابط التعاون بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، والارتقاء بالعلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية إلى آفاق جديدة من التعاون في المجالات الحيوية، خصوصاً في قطاع الطاقة والبنية التحتية، والتكنولوجيا المتطورة والطاقة المتجددة والنقل الجوي والبحث العلمي.


تضمن اللقاء توقيع وتبادل عدد من اتفاقيات التعاون الثنائي، شملت اتفاقية بين الهيئة العامة للطيران المدني في كل من دولة الإمارات ومملكة النرويج، لتعزيز خدمات النقل الجوي من خلال بحث فرص دعم العلاقات التجارية والسياحية بين البلدين، وزيادة حركة النقل الجوي للركاب وشحن البضائع، وغيرها من المجالات ذات الاهتمام المشترك.


كما تم توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا وجامعة القطب الشمالي في ترومسو النرويجية، لدعم مسيرة التعاون والبحث الأكاديمي في مجالات الذكاء الاصطناعي وشؤون المناخ والاقتصاد الدائري والطاقة المتجددة، إضافة إلى توسيع نطاق الأبحاث والجهود العلمية لمواجهة تحديات التغيّر المناخي في مختلف المناطق المعنية بالتداعيات المناخية، لاسيما في منطقة القطبين الشمالي والجنوبي.


وتم خلال اللقاء أيضاً الإعلان عن اتفاقيات ومذكرات تفاهم تهدف إلى تعزيز علاقات التعاون الاقتصادي بين البلدين الصديقين، بما يخدم المصالح المتبادلة، ويحقق تطلعات قيادتي وشعبي البلدين، من أبرزها: اتفاقية تعاون استراتيجي بين شركة «أدنوك» وشركة «إكوينور» تهدف إلى استكشاف فرص الاستفادة من خبرات الشركتين في مجالات التقاط الكربون وتخزينه، والهيدروجين منخفض الكربون، وتسويق وتجارة منتجاتهما الرائدة على مستوى قطاع الطاقة من النفط والغاز منخفض الانبعاثات.


وتم الإعلان كذلك عن اتفاقية إطارية استراتيجية بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» وشركة «أكوينور» بهدف تعزيز التعاون في المشاريع القائمة، مثل محطة هايويند لطاقة الرياح العائمة في اسكتلندا، إلى جانب العمل على استكشاف فرص مشاريع جديدة، وتعزيز سلسلة التوريد للمبادرات الحالية والمستقبلية.


وأعلنت «مصدر» توقيع مذكرة تفاهم مع شركة «يارا» بهدف استكشاف فرص التعاون والاستثمار في مشاريع سلسلة القيمة الخاصة بتحويل الطاقة إلى أمونيا خضراء، مع التركيز بشكل أساسي على إنتاج الهيدروجين الأخضر إلى جانب إبرامها مذكرة تفاهم مع شركة «آي سي بي إنفراستركتشر»، وهي شركة لإدارة صناديق البنية التحتية، مدعومة من مجموعة «آكر»، وتهدف إلى استكشاف فرص الشراكة والاستثمار في مشاريع للبنية التحتية في مجال الطاقة الخضراء بأوروبا، بما في ذلك التعاون المحتمل في مشاريع طاقة متجددة في دول الشمال الأوروبي.


وأعلنت «مصدر»، أيضاً، توقيع مذكرة تفاهم ثانية مع شركة «آكر هورايزونز لتطوير الأصول» لاستكشاف فرص التطوير والاستثمار المشترك في مشاريع سلسلة القيمة الخاصة بتحويل الطاقة إلى هيدروجين أخضر والتي تستهدف إزالة الكربون من القطاعات التي يصعب الحد من انبعاثاتها.

أكمل القراءة...

السبت، 7 سبتمبر 2024

«أدنوك» تستحوذ على 35% في مشروع لإنتاج الهيدروجين في أميركا

 

خالد بن محمد: الشراكة مع «إكسون موبيل» تدعم جهود الإمارات المستمرة لضمان استدامة قطاع الطاقة العالمي


شهد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، أمس، مراسم توقيع اتفاقية شراكة بين «أدنوك» و«إكسون موبيل»، تستحوذ بموجبها «أدنوك» على حصة 35% في مشروع منشأة لإنتاج الهيدروجين والأمونيا منخفضي الكربون في منطقة «باي تاون» بولاية تكساس الأميركية.


وأكد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان أهمية هذه الشراكة التي تدعم جهود دولة الإمارات المستمرة لضمان أمن واستدامة قطاع الطاقة العالمي، وتعزيز مكانتها منتجاً ومورداً رائداً للهيدروجين منخفض الكربون.


وأشار سموّه إلى أن إنشاء وتطوير هذه المنشأة الرائدة في إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون، يأتي ضمن رؤية القيادة الرشيدة والتوجهات الوطنية الاستراتيجية بالاستثمار في مشاريع الطاقة النظيفة، ومبادرات التحول إلى الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة داخل الدولة وخارجها.


وتُعد هذه الاتفاقية استثماراً كبيراً في مجال إنتاج الطاقة في الولايات المتحدة يدعم تحقيق انتقال منظم ومسؤول وعادل ومنطقي في قطاع الطاقة العالمي.


وتسهم الاتفاقية في خفض انبعاثات غازات الدفيئة من القطاعات التي يصعب الحدّ من انبعاثاتها، بما في ذلك الصناعة، والطاقة، والنقل، إلى جانب تلبية الطلب المتزايد على أنواع الوقود منخفضة الكربون، وتسريع الوصول إلى الحياد المناخي في المستقبل.


استثمار استراتيجي

إلى ذلك، قال وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ«أدنوك» ومجموعة شركاتها، الدكتور سلطان بن أحمد الجابر: «تماشياً مع توجيهات القيادة الرشيدة بمد جسور التعاون وبناء الشراكات النوعية لتعزيز مكانة دولة الإمارات مزوداً مسؤولاً وموثوقاً للطاقة منخفضة الانبعاثات، يُشكل هذا الاستثمار الاستراتيجي خطوة مهمة تتماشى مع جهود (أدنوك) لتنمية محفظة أعمالها في مصادر الطاقة منخفضة الكربون، وتنفيذ استراتيجيتها للنمو الدولي».


وأضاف: «نتطلع للتعاون مع (إكسون موبيل) من خلال هذا المشروع منخفض الانبعاثات والمتطور تقنياً، للإسهام في تلبية الطلب المتزايد على الوقود النظيف في القطاعات التي يصعب الحدّ من انبعاثاتها».


من جانبه، قال رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة «إكسون موبيل»، دارين وودز، إن هذه المنشأة تعد مشروعاً عالمياً واسع النطاق ضمن سلسلة قيمة جديدة في قطاع الطاقة العالمي، ويسهم استقطاب كبار الشركاء في تسريع وتيرة تطوير السوق.


ورحّب بانضمام «أدنوك» كشريك في منشأة «باي تاون»، وعبّر عن التطلع للاستفادة من خبرتها الكبيرة وتجربتها الواسعة في أسواق الطاقة العالمية.


الأكبر عالمياً

وفي حال توافر السياسات الحكومية الداعمة في الولايات المتحدة، والحصول على التصاريح التنظيمية اللازمة، فإن من المتوقع أن تصبح مُنشأة «باي تاون» الأكبر من نوعها على مستوى العالم عند بدء تشغيلها، إذ ستكون قادرة على إنتاج ما يصل إلى مليار قدم مكعبة يومياً من الهيدروجين منخفض الكربون، الذي يخلو تقريباً من الكربون عبر إزالة ما يقرب من 98% من ثاني أكسيد الكربون المرتبط بعملية الإنتاج، إلى جانب إنتاج أكثر من مليون طن سنوياً من الأمونيا منخفضة الكربون.


ومن المخطط اتخاذ قرار الاستثمار النهائي بشأن منشأة «باي تاون» خلال عام 2025، على أن تدخل حيز التشغيل في عام 2029، في وقت سيستخدم فيه المشروع أحدث تقنيات التقاط وتخزين الكربون لخفض الانبعاثات المرتبطة بعملية إنتاج الهيدروجين.


وفضلاً عن إسهامه في دعم مبادرات التنمية الاقتصادية والمجتمعية، وتوفير فرص عمل جديدة في الولايات المتحدة، سيحقق المشروع أيضاً فوائد كبيرة لكل من منطقة «بي تاون» ومدينة «هيوستن» وولاية «تكساس».

أكمل القراءة...

الخميس، 11 يوليو 2024

رئيس الدولة يستقبل عدداً من الشركاء والمستثمرين في مشروع "أدنوك" للغاز الطبيعي المسال منخفض الانبعاثات في الرويس

 

توقيع اتفاق لضم شركاء ومستثمرين عالميين إلى مشروع أدنوك للغاز الطبيعي المسال في الرويس


توقيع اتفاق لضم شركاء ومستثمرين عالميين إلى مشروع أدنوك للغاز الطبيعي المسال في الرويس


استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”.. عدداً من الشركاء والمستثمرين العالميين الذين وقعوا اليوم اتفاقاً للانضمام إلى مشروع "أدنوك" للغاز الطبيعي المسال منخفض الانبعاثات في الرويس.. وذلك بحضور سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي.


ورحب سموه ـ خلال اللقاء الذي جرى في قصر الشاطئ في أبوظبي ـ بمسؤولي الشركات الموقعة على الاتفاق يرافقهم معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـشركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" ومجموعة شركاتها.


وبارك سموه الاتفاق، مؤكداً أهميته في إطار مبادرات دولة الإمارات المتواصلة للاستثمار في مشاريع الطاقة النظيفة بهدف إيجاد حلول للتحديات المشتركة التي يواجهها قطاع الطاقة بجانب تعزيز تعاونها مع الشركاء في القطاع من مختلف أنحاء العالم بما يخدم التنمية المستدامة للجميع.


وتطرق لقاء سموه مع مسؤولي الشركات إلى مجالات توظيف الحلول المبتكرة لدفع عجلة التنمية الاقتصادية المستدامة وترسيخ مقوماتها إضافة إلى إيجاد حلول عملية للتحول في قطاع الطاقة.


حضر اللقاء .. سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة ومعالي الشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار الشؤون الخاصة في ديوان الرئاسة.


وكان قد وقع الاتفاق كل من..معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر وموراي أوشينكلوس الرئيس التنفيذي لشركة "بي بي" وكينيتشي هوري الرئيس، المدير التنفيذي لشركة "ميتسوي وشركاه" ووائل صوان الرئيس التنفيذي لشركة "شل" وباتريك بويانيه رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة "توتال إنيرجيز".


تم توقيع الاتفاق بين أدنوك وشركات بي بي، وميتسوي وشركاه وشل، وتوتال إنيرجيز، ليصبحوا شركاء في مشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال منخفض الانبعاثات، وسيحصل كلٌّ منهم على حصة 10% في حين تحتفظ أدنوك بحصة الأغلبية البالغة 60%.


وتستند هذه الشراكات إلى قرار الاستثمار النهائي لمشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال، الذي تم اعتماده الشهر الماضي من قِبل الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، بصفته رئيس اللجنة التنفيذية لمجلس إدارة أدنوك.


ومن المقرر أن يسهم المشروع في تسريع جهود النمو والتقدم والتطور في مدينة الرويس الصناعية لبناء منظومة صناعية متكاملة وخلق المزيد من فرص العمل للمواطنين الإماراتيين من أصحاب المهارات في القطاع الخاص.

أكمل القراءة...

السبت، 2 مارس 2024

خالد بن محمد يعتمد خطط «أدنوك» لتسريع تطبيق حلول الذكاء الاصطناعي

خالد بن محمد اطلع خلال الاجتماع على التقدم المحرز في تنفيذ مبادرات «أدنوك»

 

خالد بن محمد اطلع خلال الاجتماع على التقدم المحرز في تنفيذ مبادرات «أدنوك»

ترأس سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، اجتماع اللجنة التنفيذية لمجلس إدارة «أدنوك»، الذي عُقد في المقر الرئيس للشركة.


واطلع سموّه خلال الاجتماع على التقدم المحرز في تنفيذ مبادرات «أدنوك» الاستراتيجية عبر مختلف قطاعات ومجالات أعمالها وعملياتها، وذلك ضمن مسيرة النقلة النوعية التي تنفذها الشركة، وجهودها الهادفة إلى خفض الانبعاثات، وضمان مواكبة أعمالها للمستقبل، والإسهام في تحقيق انتقال منظم ومسؤول وعادل ومنطقي في قطاع الطاقة.


وأثنى سموّه على التزام «أدنوك» دمج الذكاء الاصطناعي في عملياتها، واعتمد خطط الشركة لتسريع تطبيق حلول وتقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال تعزيز السلامة وخفض الانبعاثات، وتحقيق أقصى قيمة ممكنة.


وتعد «أدنوك» رائدةً في تطوير ونشر العديد من حلول الذكاء الاصطناعي المبتكرة على مستوى قطاع الطاقة، لتوجيه عملية اتخاذ القرار وتحسين العمليات ضمن مرحلة التحول الرقمي التي تشهدها الشركة على مدى السنوات القليلة الماضية، وتشمل هذه الحلول مركز التحكم الرقمي «بانوراما»، ومركز «ثمامة» للتميز اللذين أسهما منذ إنشائهما في تحقيق قيمة تجارية بمليارات الدولارات، من خلال دمج تطبيقات الذكاء الاصطناعي والاستفادة منها عبر مختلف مجالات وجوانب سلسلة القيمة لأعمال «أدنوك».

أكمل القراءة...

الاثنين، 29 يناير 2024

بدء العمل لاكبر سفينة لمد كابلات الطاقة في مشروع أدنوك و"طاقة"

 

أكبر سفينة لمد كابلات الطاقة وأكثرها تقدماً في العالم تعمل في المشروع الاستراتيجي لـ "أدنوك" وشركة أبو ظبي الوطنية للطاقة "

أكبر سفينة لمد كابلات الطاقة وأكثرها تقدماً في العالم تعمل في المشروع الاستراتيجي لـ "أدنوك" وشركة أبو ظبي الوطنية للطاقة "

بدء العمل 

بدأت أكبر سفينة لمد كابلات الطاقة وأكثرها تقدماً في العالم، عملها في المشروع الاستراتيجي لـ "أدنوك" وشركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة"، لإمداد عمليات إنتاج حقول "أدنوك" البحرية بطاقة صديقة للبيئة تساهم في خفض الانبعاثات الكربونية، والبالغة تكلفته 13.95 مليار درهم "3.8 مليار دولار".


ويهدف المشروع المبتكر، الذي يعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إلى تطوير وتشغيل نظام لنقل التيار الكهربائي المباشر عالي الجهد تحت سطح البحر لإمداد عمليات إنتاج حقول "أدنوك" البحرية بطاقة نظيفة وأكثر كفاءة من خلال ربطها بشبكة كهرباء أبوظبي البرية التي تشغلها شركة أبوظبي للنقل والتحكم "ترانسكو" التابعة والمملوكة بالكامل لشركة "طاقة".


ويتطلب إنجاز المشروع حوالي 1000 كيلومتر من كابلات التيار الكهربائي المباشر عالي الجهد المتضمنة ألياف ضوئية، حيث تبلغ القدرة الإجمالية المُركبة لنظام نقل الطاقة 3.2 جيجاواط، ويتضمن وصلتي ربط تحت سطح البحر ومحطتي تحويل مستقلتين للتيار الكهربائي المباشر عالي الجهد.


وكانت سفينة مد الكابلات "ليوناردو دافينشي" التابعة لمجموعة "بريزميان"، قد وصلت إلى دولة الإمارات قادمة من أوروبا لبدء عملها في المشروع على مدار أربعة شهور بشكل أوليّ ضمن المنطقة البحرية الواقعة بين المرفأ على الساحل الغربي لإمارة أبوظبي وحقلي "زاكوم" العلوي والسفلي البحريين، والتي تعادل المسافة بين مدينتي أبوظبي ودبي.


وستقوم السفينة أولاً بمد مسار من الكابلات تحت سطح البحر على طول المسافة البالغة 134 كيلومترا، ثم تبدأ بعد استكمال المرحلة الأولى بمد كابلات على طول مسار ثاني بطول 141 كيلومترا.

أكمل القراءة...